تحميل رواية سوف احكى عنك PDF - كتابك عندنا

اكتشف الفرص لتحقيق الربح واكتساب المعرفة المتجددة في عالم الأعمال الرقمي

اخر الأخبار

اعلان

اعلان

الجمعة، 28 فبراير 2020

تحميل رواية سوف احكى عنك PDF

رواية سوف احكى عنك

رواية سوف احكى عنك
تحميل رواية PDF

وصف الرواية :
هذه ليست حكاية شخص يحاول أن ينقذ حبه وسط كل ما يجري من خراب .. ليست مجرد حكاية رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه 

كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع! 

إنها رواية استثنائية الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق . 

" رومانسية عادية .. المصادفة تكمن في أنه كلما حاول أن ينقذ أخر ما تبقى من حكايته، وجد نفسه في مواجهة مع قصص الآخرين، أصبح عليه أن ينقذ الآخرين كلهم، وجد نفسه في مواجهة الخوف .. ذلك الخوف الذي يتحكم فينا، ويغيرنا، ويدفعنا للهروب .. غير أن الأحداث تجاوزت الخوف والقلق، التردد والحزن .. أصبح الحب رهناً بالحياة نفسها، واللقاء رهناً بالضياع! 

إنها رواية استثنائية، الأحداث فيها تتشابك مع الواقع، وتُفتِش في التاريخ، وتُلقي بظلالها الحزينة على أخطاء الماضي، في رحلة للبحث عن حالة تنوير، أو ربما لحظة صدق " 

من افضل الجمل في هذه الرواية 

نحن نضحك لأننا نفرح .. نضحك لان الأشياء الجيدة تحدث .. نضحك لكي ننسى .. ونضحك لكي لا نموت كمداً واحياناً نضحك لكي لا ننسى الضحك !! 

اللحظات الحلوة وُجدت لكي لا تبقى .. ولكن فقط لنتذكرها فنمنّي أنفسنا بلحظة مشابهة قريباً .. و "قريباً" هذا لا يأتي ابداً ..
من منا لا يعاني الوحدة ؟! 

نحن أصبحنا نأتنس الوحدة ونشتاق إلى الانتظار .. باتت طبيعتنا معطوبة .. أصبحنا نرتبك من الأوضاع الطبيعية ونشتاق إلى الاستثناء ! 

الونس أصبح يُربكنا ويوتِّرنا .. والوحدة أصبحت ملجأنا الأول .. والانتظار غفلنا فصرنا نخشى فراقه ..
كلنا حمقى .. سُذج .. أو مجموعة من المغفلون يستهويهم الأسى !!

" أي حد عادي جداً هيكون موجود جنب حد تاني في وقت وحدة .. هنشوفه لطيف وجدع ومختلف ومش عادي خالص "

نحن لا نختار أقدارنا لذلك ليس من العقل أن نحزن على اشياء لم نكن نمتلك حق الاستمرارفيها او حق التوقف عنها .. حن نحزن لأن الحزن يلائمنا .. او لأننا نحب ان نهرب لشيء ليس للعقل دخل فيه ! 

في الزمن ده الواحد بقى لما يفرح قلبه ينملّ ! 

إحنا ساعات بنخاف ونفرح لننسى اننا هنرجع نحزن تاني .. وساعات بنخاف نتفدم خطوة لنبقى لوحدنا ونتوه .. وساعات بنخاف نخاف فبنتغابه .. وساعات بنتغابه بدون قصد فبنخاف نعمل اي حاجة جديدة .. احنا على طول بنخاف او بنهرب من الخوف والواقع . 

من تأليف : أحمد مهني 
حجم الرواية : 12.2 ميجا بايت
عدد الصفحات الرواية : 233 صفحة
للتحميل الرواية PDF من هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اعلان